الجمعة, 19 أبريل, 2024
الرئيسية / وكالة أنباء الشعر (صفحه 17)

وكالة أنباء الشعر

ثمرٌ على شجرِ اليتامى/ محمود حسن

( ثمرٌ على شجرِ اليتامى ) أسافرُ حيثُ لا شاءَ المقامُ وتحملني القصيدةُ و الزِّحامُ على حرفِي أُعكِّزُ كلَّ فجرٍ لأنَّ النطفةَ الأولى إمامُ وأزْرَعُ فى دماغكِ ألفَ بيتٍ ولا شجرٌ يُلقِّطُ أو حمامُ أنا طفلٌ بظهرِ الغيبِ يجري أُشَخْبِطُ لا أُقَوْلبُ أو أُلامُ أنا رجلٌ تُقَوِّتُني حروفي وقافيتِي ومعْطفِي …

أكمل القراءة »

أه منها/ محمد خير الحلبي

آهِ منها .. آهِ لوتدري كم إختلَّ الزمانُ بناهنا وانزاحتِ الأرضُ.. لكأنََ جسمَ الدهرِ تابوتٌ، لكأنما وبقاؤه مرضُ.. يا ما نسيتُ أنا متاعبها.. وسألتُ يا اللهُ ما الغرضُ؟.. من أن تسيلَ دماؤنا وطناً.. ونرى الأحبة ليسَ تعترضُ. Facebook Twitter LinkedIn WhatsApp

أكمل القراءة »

يا عاشقا ً ..

يـا عاشقا ً .. يا عاشقا ً خل ِّ الملامة َ فلتُلم ْ .. إنَّ الصبابة َ أنْ تلام َ وأنْ تُذَمْ كم أرَّقت عين ُ المليحةِ من ورى سلِّم عيونك للهوى لا لا تنم ْ إني تركت ُ وراء ظهري َ خوفنا فاتركْ وراءَك ما تخافُ.. كأن َّ لم …

أكمل القراءة »

سمو الشعر بالشيخ | محمد بن زايد

صاحب السمو الشيخ : محمد بن زايد كلمات / الشاعر القدير عارف سرور أداء / سلوم السلوم ألحان / أمين حاميم توزيع ولايفات / سيد العطار هندسه صوتيه / عمار خاطر مونتاج فيديو / عبدالله الفوزان ـــــــــــــ   يابوظبي والقصايد حب عطشانه مثل القلايد تزين جيد مزيونه تكتب محمد وتشهد …

أكمل القراءة »

حدثيني/ نبيل مملوك

حدّثيني عن سوادٍ في فؤادِكْ فدموعي تشتهيني في سُهَادِكْ ها أنا زهرٌ جفافي في سباتٍ فاقطفيني كي أصلّي في حَصَادِكْ مُجْرِمٌ من عانقتْهُ غيْمةٌ في رَعْدِها صوتٌ تدلّى من فؤادِكْ ناوليني أْدمعًا تبْكي شتاءً بوْحه همٌّ أتاني من حِدَادِكْ لا تزيديني همومًا فلهاثي لا يناديهِ صهيلٌ في جوادِكْ واكتبي في …

أكمل القراءة »

وطني بَصْمَتي/ هيلانة عطاالله

*** وطني بَصْمَتي *** إني أخافُ .. نعمْ أخافْ من طعنةٍ أخرى تشوِّهُ بَصْمتي وأنا التي لم يبقَ لي إلا الخطوطَ بها تعومُ على الجفافْ سأضمَُ ثالوثَ الأصابعِ في يدي وأعمِّدُ الصلواتِ في نهرِ الشآمِ دماً يئنُّ على تجاعيدِ الرؤى يا موطناً … يحدو لِمَنْ رحلوا وما رحلوا جباهُهُمو صوىً …

أكمل القراءة »

ديمة الأشواق/ عبدالحميد ضحا

كَانَ اللِّقَاءُ عَلَى رِيَاضٍ مُمْرِعِ = وَكَأَنَّنِي بَيْنَ السَّحَابِ بِمَرْبَعِ وَالأُفْقُ صَارَ مُقَيَّدًا بِجَوَانِحِي = وَكَأَنَّنِي مَلِكُ النُّجُومِ الطُّلَّعِ وَالْبَدْرُ صَارَ سَنَاهُ رَهْنَ لِقَائِنَا = فَالْكَوْنُ فِي الظُّلُمَاتِ إِلَّا مَوْضِعِي فَأَخَذْتُ أَحْتَضِنُ السِّهَامَ كَأَنَّنِي = وَسَطَ الْوَغَى أَلْقَيْتُ كُلَّ الأَدْرُعِ وَالسَّهْمُ مَا يُصِبِ الْفُؤَادَ فَإِنَّهُ = يَهَبُ الدُّنَى أَذْكَى دَمٍ …

أكمل القراءة »

الإضافة الأهمُّ لأوجه الدائرة السبعة

أموتُ – كما وعدتُّكِ – كي أعودا وتُرْوَى بي انتفاءاتي وجودا أموتُ كأنَّني أُهْدِي ذبولي إجاباتٍ يعود بها ورودا وأغسلُ عن فمي فوضى سؤالي وأفتل فجرَ إصراري سجودا أجدِّفَ في الفراغ , كمنْ يبالي وأسقطُ كالذي يمضي صعودا فمن أيِّ انتحالاتي رمتني أمانيكِ التي انطفأتْ وعودا ؟! ومن أيِّ ابتهالاتي …

أكمل القراءة »