الخميس, 25 أبريل, 2024

مُتْعَبٌ

مُتْعَبٌ

ازداد عشقاً

ويُميت الألم الأمل

وأشواقي يسدلها الكسوف

وليل غَيْهَبٌ

وأثير يلتحِف الغيوم

و بين الكلمات

و بقايا الحروف

بين الرفض والقبول

بين الأنا والذبول

نبع يرنُو في الجفون

ودمع يقطره الحجر

وصرخة سكون

سأخبو اليوم مع القدر

سأغدو وحيداً مع النجوم

شاهد أيضاً

بيروت تُسَرِّحُ حزنها … قصيدة للشاعر محمد عبدالله البريكي

ماذا هناكَ الآنَ؟ يسألُ كاسَهُ ويشدُّ عن غبَشِ السُّؤالِ نعاسَهُ ويقولُ: يا بيروتُ، طاولةُ الهوى …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *