أوضح الشاعر والإعلامي محمد عبدالله البريكي مدير بيت الشعر بالشارقة، بأن العيد هُدنة تعقدها الرصاصة مع قطعة الحلوى، والحرب مع الحب، والخنجر مع الوردة، لتعود النفس إلى صفائها والروح إلى فطرتها.
وشدد في تغريدة له على حسابه في تويتر، على أن الحياة وهي بعيدة عن نور السلام نفق لا يعلو فيه أيّ صوت على الظلام.
العيد هدنة تعقدها الرصاصة مع قطعة الحلوى، والحرب مع الحب، والخنجر مع الوردة، لتعود النفس إلى صفائها والروح إلى فطرتها، فالحياة وهي بعيدة عن نور السلام نفق لا يعلو فيه أيّ صوت على الظلام.
محمد عبدالله البريكي
— محمد عبدالله البريكي (@m_alburiki) June 4, 2019