قال نجم شاعر المليون، الشاعر محمد علي السعيد، بأن البرنامج نقله عشر سنوات إلى الامام. مؤكداً في تصريح للوكالة”
شاعر المليون دائماً “يُقدِّم” و لا يؤخر أبداً” .
وعن ذكريات مُشاركته في المسابقة، قال السعيد “الذكريات لا زالت طريّة في المخيّلة و في القلب ، حتى أقسى تلك الذكريات – و أقصد لحظة خروجي في الحلقة قبل النهائية – كانت جميلة لأنها علّمتني كيف أفرح لغيري بقدر الحزن على نفسي”.
أما فيما يخص مسألة المشاركة مرّة أخرى، فوصفها السعيد بـ”المستحيلة”، مُرجعاً قراره ذلك بالقول” لأن هناك من يتوق للجلوس على الكرسي العنّابي و لا أريد أسرق حقّه في ذلك مرّتين “.