وكالة أنباء الشعر
مقالات مشابهة
- لم أتفاجأ بتأهلي..الجمهور منحني سعادة غامرة وحملني مسؤولية أكبر
- الكل جاء إلى شاطئ الراحة و أصابعه تتوق لخاتم الإمارة
- أعد وطني بأن تكون نصوصي قناديل تُسلط الضوء على كل ما هو جميل في العراق
- كل من يقدم نصاً جيداً هو منافس لي .. وشكراً لأبوظبي على كل هذا الجمال
قالت الشاعرة العراقية زينب جبار نجمة أمير الشعراء، بأن كل الشعراء الذين قدموا إلى شاطئ الراحة بأبوظبي، جاؤا وأصابعهم تتوق إلى خاتم الإمارة .
وقالت في لقاء سريع مع وكالة أنباء الشعر العربي:( منذ سنوات طويلة لم أُجامل نفسي بهدية قيمة لذلك قررت أن أُهديها هذا العام مشاركتي في برنامج أمير الشعراء، كتجربة شيقة و مختلفة و مثمرة في كل الأحوال).
ولم تستبعد الشاعرة المتميزة زينب جبار أن تخطف إمارة الشعر في هذا الموسم شاعرة، مُعبرة عن أملها بأن تكون هذه الشاعرة عراقية . هذه القضايا وغيرها في هذا اللقاء .
لقاء/ محمد السيد
* تقييم مشاركتك في الموسم التاسع من أمير الشعراء ؟
–
منذ سنوات طويلة لم أُجامل نفسي بهدية قيمة لذلك قررت أن أُهديها هذا العام مشاركتي في برنامج أمير الشعراء ..كتجربة شيقة و مختلفة و مثمرة في كل الأحوال.
* كيف استقبلت الشاعرة زينب جبار اعلان تأهلها بتصويت الجمهور ؟
– بسعادة غامرة بالتأكيد و شعور أكبر بالمسؤولية فبمجرد تدخل الجمهور بتأهل الشاعر هنا يخرج الأمر تماما عن نطاق القضية الشخصية.
*هل كنت تتوقعين ذلك؟
- في مثل هذه المواقف لا أكون وجدانية و إنما أعتمد على الحسابات الرقمية لذلك لم أتفاجأ بتأهلي.
* مع صعود شاعرتين الى المرحلة الثانية من المسابقة؛هل تتوقعين بأن تكون امارة هذا الموسم من نصيب شاعرة ؟
-نعم أتوقع جداً و آمل أن تكون عراقية.
* بماذا تعدين وطنك وجمهورك في هذه المسابقة ؟
– أعد وطني بأن تكون النصوص التي أقدمها في هذه المسابقة قناديل تُسلط الضوء على كل ما هو جميل في العراق الذي ينبض بالحياة و الحب رغم كل الأوجاع و أعد جمهور الشعر بأن أقدم ما هو أفضل من المتوقع خاصة في المراحل المقبلة بإذن الله.
* هل صحيح بان زينب جبار عينها على امارة الشعر وخاتم الامارة ؟
– يا ليتها عيني لوحدي بل هي أعين جميع المتأهلين، الكل جاء و أصابعه تتوق لخاتم الإمارة.
* من هو الشاعر/ الشاعرة التي تعتبره زينب جبار اكبر المنافسين/المنافسات لها في المسابقة ؟
– كل من يقدم نصاً جيداً هو منافس لي بكل تأكيد.
* رسالة لكِ لأبوظبي ؟
– كنت أسمع عن كرم الضيافة و حسن الإستقبال و حلاوة التعامل، أما اليوم صرت أرى.. فشكراً لأبوظبي على كل هذا الجمال.
