قالت الشاعرة منى بنحدو، بأن العيد بالنسبة لها هو ختام لليالي الفضائل والأنوار الربانية ، ليالي التجلي بالطيب والمسك مع الأمل و اليقين بأن الله عفا عنا عما فات ،واعتق رقابنا ورقاب آبائنا وكافة المسلمين .
العيد هو فرحة، لمة ،معايدات، ابتسامات تزهو بها النفوس . كيف لا !؟ وأول بدايته تكبير وابتهال ، زيارات عائلية ، وشذى الالحان بالطرب الأندلسي الأصيل يصدح عبر شاشة التلفاز كالزمن السالف .
وحول أمنية عيدية لها؛تقول منى بنحدو “أتمنى أن تتحقق أمنيتي بزيارة مكة المكرمة. هذه أمنيتي الخاصة . أما عامة أن يحل السلام في كل البقاع ،أن نكون أخوة نساند بعض .كل المحبة والود لكل الأحباء أينما كانوا، و أن يظل المغرب والإمارات في ازدهار ويحفظهما الله “.
وتضيف “معايدتي أوجهها لحبيبة قلبي ووجداني أمي التي غابت عن ملامحها أشياء شتى،. واقول لها بارك الله في صحتك حتى ولو عبث المرض بك . معايدتي التانية: لأختي كأنها توأمي أمدك الله بالصحة والعافية.
ومعايدتي الثالثة: لبناتي أتمنى أن تكونا سند لبعضكما وأن تحققا كل ما تتمنيانه. احبكما.