وكالة أنباء الشعر
مقالات مشابهة
عبر الشاعر محمد عايض العزيزي، عن سعادته بالوصول إغلى مرحلة الـ24 من شاعر المليون بموسمه الحادي عشر الذي تنظمه لجنة ادارة المهرجانات والبرامج الثقافية والتراثية في أبوظبي، فى إطار استراتيجيتها الثقافية الهادفة لصون التراث وتعزيز الاهتمام بالأدب والشعر العربى .
وقال في تصريح لوكالة انباء الشعر العربي، إن المرحلة في أوّج صعوبتها و عذوبتها و الحلم لن يتحقق إلا بتقديم الشعراء أجمل ما لديهم . واشار إلى أن الرهان على التفرد و التحليق خارج السرب .
وإلى تفاصيل الحوار .
*خطوتين وتصل لمرحلة الحلم الكبير بيرق شاعر المليون ماذا تقول في هذا الصدد؟
-أقول أن المرحلة في أوّج صعوبتها و عذوبتها و الحلم لن يتحقق إلا بتقديم الشعراء أجمل ما لديهم .
*مرحلة الاربع وعشرين مرحله حساسه في البرنامج وبعد نجاح القصائد الانسانيه على ماذا يراهن الشعراء…..؟
-الرهان على التفرد و التحليق خارج السرب أما فيما يخص القصائد الإنسانيه الشاعر بطبيعته إنسان يشعر بإنسانيته و بالناس من حولة و يكتب بقلبة و عقله كل ما أحتاج لذلك قبل كتابته بإستخدام القلم و الورقة.
*الكل مؤهل لحمل البيرق من بين الشعراء الاربع وعشرين من تراه الاقرب لحمل اللقب من زملاءك؟
-محمد عايض العزيزي و ٢٣ شاعر أعتبرهم رفقاء ودودين ومبدعين يستحقون ما أستحقه ، ويحلمون بما أحلم به والكل في هذا الصرح الأدبي المتميز يحصد نجاح مشاركاته من أول مشاركة الى هذه المرحله و مابعدها في شاطئ الراحة .
*ماهي ابرز ملامح الموسم الحادي عشر من شاعر المليون؟
-المفاجئات من بعض الشعراء و كذلك من اللجنة عندما أبتكرو فقرة تم طلب لغز من الشعراء بتحديد قافية محددة و إعطاءهم جواب مسبق لذلك اللغز في وقت قصير كان محك و أبدعو فيه زملاءنا في الحلقة الأولى من مرحلة ال ٢٤
*اكثر قصيده اعجبتك في مرحلة الثمانيه واربعين؟
-في الحقيقة ليست قصيدة واحدة فقط التي أعجبتني بل كل شاعر وصل الى شاطئ الراحة بقصائدة متأكد بأن مايكتبه يستحق الإعجاب و الإستماع لها اكثر من مره و الإبحار بما فيها من جمال و إبداع.
