زايد عايض الرويس كان خامس فرسان الأمسية العاشرة من شاعر المليون، القى قصيدته من على مسرح شاطئ الراحة، عن البيت الابراهيمي الذي يحوي المسجد والكنيسه والمعبد ، ميرا الى التسامح ونبذ العنف والتطرف .
علق على النص عضو لجنة التحكيم الأستاذ سلطان العميمي، منوها بأن فكرة القصيدة موفقة، وتسجيل سبق شعري يُحسب للشاعر الرويس . متنقلا بين العديد من اشراقات القصيدة. منوها بأن الشاعر وفق في الكثير من الجوانب . منوها بأسلوب الشاعر في الكتابة باكثر من نوع مما يدل على مقدرة الشاعر واحترافيته.
من جانبه قال عضو اللجنة حمد السعيد بأن موضوع القصيدة عن التعايش ونبذ التطرف، ودور أبوظبي في ارساء التعايش ونبذ التطرف. مشيرا بأن الشاعر زايد الرويس يعد شاعر محترف . لافتا بأن الختام كان جميلا، شاكرا الشاعر على الطرح والختام .
أما عضو اللجنة الدكتور غسان الحسن فقد اشاد بالنص . منوها بالبيت الأول منه . مشيرا بأن الابيات التي تلت كانت تعليلا وتفسيرا لما جاء في البيت الأول . متنقلا بين العديد من اشراقات القصيدة . مختتما بان القصيدة جاءت فيها الكثير من الجمال .