وكالة أنباء الشعر
مقالات مشابهة
يظل ركن توقيع الكتب نقطة التقاء بين المؤلف المبدع والقارئ المتلقي، فهو جزء من مشهد متكرر في معرض الشارقة الدولي للكتاب، وشهد الركن في رابع أيام المعرض، السبت، توقيع أكثر من 27 كتاباً تنوعت أفكارها وموضوعاتها لتشمل الشعر، والبوح الإنساني، والرواية، والقصة القصيرة، والإبداع الحر، والدراسات التاريخية، وغيرها من المضامين الأخرى، بما يوطد العلاقة بين الكاتب وجمهوره.
وقعت الشاعرة الإماراتية شيخة المطيري ديوانها الذي حمل عنوان «فاصلة.. نقطتان» الصادر عن دائرة الثقافة بالشارقة، وهو عبارة عن 17 قصيدة تختلف مضامينها وأبعادها الفكرية والفلسفية والوجدانية، وتنوع الديوان ما بين القصيدة العمودية وقصيدة التفعيلة.
الدكتور محمد الكويتي رئيس مجلس الأمن السيبراني لحكومة دولة الإمارات وقع كتابه «الأمن السيبراني في عصر الذكاء الاجتماعي»، الذي يرصد مفهوم الذكاء الاصطناعي وأنواعه، والأمن السيبراني والتهديدات السيبرانية، وتطبيقات الذكاء الاصطناعي في الأمن السيبراني، وجهود دولة الإمارات العربية المتحدة في تدعيم الأمن السيبراني.
ووقع الكاتب عيسى يوسف، مدير عام هيئة الشارقة للآثار كتابه «القاسم في نقود القواسم» وهو عبارة عن دراسة في المسكوكات المتداولة في عصر الشيخ سلطان بن صقر القاسمي، وللكاتب العديد من الدراسات والأبحاث العلمية المنشورة ومن أهمها كتاب «العصر العباسي المبكر في إمارة الشارقة».
الكاتب راشد الحمادي وقع «أبيض وأسود» الذي وضع على غلافه الأخير هذه الكلمات «أبيض وأسود» جمعتُ فيه أفكاري وخلاصة تجاربي، هنا تجارب وبوح من عمق الواقع الذي عشته بصفتي مؤلفاً وكاتباً وإنساناً ومحباً للخير والعطاء لديه رغبة في تلوين الحياة بالقيم الإنسانية أضعها للجميع».
الدكتور عبدالله سليمان المغني وقع كتابه الجديد الذي يحمل عنوان «إضاءات حول تاريخ الغزو البرتغالي لمنطقة الخليج العربي»، ويقع في 270 صفحة من القطع المتوسط، ويتناول الأوضاع السياسية والاقتصادية لمنطقة الخليج قبيل قدوم البرتغاليين 1622 – 1507، ويرصد المراكز التجارية في الخليج، ونشاط البرتغاليين في الخليج العربي، وقيام مملكة هرمز في الخليج العربي، والكثير من الموضوعات التاريخية التي تأتي في سياق العنوان الرئيسي للكتاب.
الكاتب علي بريشة وقع روايته الجديدة «مماليك جزيرة الرعد»، التي تتناول دولة المماليك التي تجتمع فيها المتناقضات، إذ يرصد المؤلف تلك الدولة التي شكلت مفارقة في التاريخ دامت نحو ألف عام، فالرواية تحمل رؤية لمستقبل بعيد، وعلي بريشة هو كاتب صحفي، وصانع أفلام وثائقية.
الكاتبة العنود علي النعيمي، وثقت كتابها الجديد «رجال الشهادة والكرامة» الذي يعد عملاً أدبياً وطنياً، يجمع بين دفتيه اللغة العربية واللهجة العامية الإماراتية، وقد أهدت الكاتبة مؤلفها إلى وطنها الغالي الإمارات.
الإعلامية شيرين فاروق، وقعت مجموعتها القصصية الجديدة «ظننته رجلاً» الذي يعبر عن الأدب الواقعي، إذ تحلق الكاتبة في أجواء تجارب مجتمعية بأسلوب مكثف من إيقاع الحياة، و تكشف من خلال السرد عن قدرتها الفعالة في جذب القارئ إلى معطيات أفكارها بوضوح تام وبجهد إبداعي محسوب.
ووقع الكاتب محفوظ بشري، روايته التي حملت عنوان «كربون» والتي يصف أحداثها كما ذكر في الغلاف الأخير «بأنها تشبه مشهداً يجب أن ينجو فيه البطل بطريقة ما»، لكنه استطاع بمهارة ودقة أن يرصد أحداث مقاربة لما يدور في حياة البشر، ويصور مشاهد حزينة بأسلوب ممتع في السرد.
*قصص حب
وقع الكاتب الدكتور ناصر عبدالرحمن ناصر الحمد كتابه الجديد «قصة حب» الذي يعيش فيه الكاتب مع القارئ أنواعاً من الحب، سواء منها ما كان حباً حياً طبعياً، أوجلياً مكتسباً، فالكاتب يرجو من القارئ أن يعيش بين الحقائق النضرة، فيقطف من الكتاب أعز ثماره ليكون حاضر الذهن قريب القلب.
الكاتب الطبيب الدكتور محمد الغندور وقع كتابه الجديد «المغامرة.. رجيم بلا حرمان» وهو طبيب بشري وخبير بالتغذية وصاحب قناة طبية شهيرة على اليوتيوب، والكتاب عبارة عن رحلة سفر في دهاليز الحياة الصحية بهدف تغيير نمط الحياة بما يسهم في سعادة الإنسان.
الدكتورة نهي هلال وقعت كتابها «التراث والإبداع في الفن الإماراتي» الصادر عن معهد الشارقة للتراث، ويقع في 96 صفحة، ويتناول التراث وتأصيل الهوية، وراهنية التراث في الفن الإماراتي المعاصر، والتصوير الشعبي، والأسواق الشعبية، والأزياء التراثية الإماراتية، والرؤية الفنية لقماش السدو، والمجوهرات الإماراتية بين الأصالة والمعاصرة وصيد الصقور، والخيل، وصناعة الحبال والخوص، والتراث المعماري والبيئة المحلية، وغيرها من الموضوعات الخاصة بالموروث الإماراتي الأصيل، وقد قدم للكتاب الدكتور عبدالعزيز المسلم رئيس معهد الشارقة للتراث.
الشاعرة عائشة بن دوستين «صوغة»، وقعت ديوان «صوغيات» الصادر عن دائرة الثقافة بالشارقة، ويشتمل على نحو 41 قصيدة من الشعر النبطي.
الشاعرة نادية الحرمول وقعت ديوان «تساقط» الصادر أيضاً عن دائرة الثقافة بالشارقة، ويشتمل على 31 قصيدة من الشعر النبطي في موضوعات متعددة، إذ يبلغ الاهتمام بالشعر النبطي في الشارقة على وجه الخصوص مبلغه من الحظوة والتقدير.
ووقع الشاعر محمد نزير الحمصي ديوانه الشعري «وخلق الله المرأة.. سلاسل الذهب 2» الذي يجمع بين دفتية نحو 20 قصيدة ذات مضامين مختلفة.
الكاتب محمد راشد مخلوف النقبي وقع كتابه «امرأة من الزمن الجميل»، يجمع فيه عدة قصص قصيرة تتناول سيرة الماضي الجميل في الإمارات، وجوانب عدة من حياة الآباء والأجداد بأسلوب ممتع في العرض.
الكاتبة الإماراتية أسماء محمد الحوسني وقعت كتابها الجديد «ماذا لو كان لأحلامنا صوت عبارة عن أوراق.. في سيرة الشاعر الإماراتي أحمد العسم».
الكاتبة الدكتورة ندى جميل البدري وقعت كتابها الجديد الذي حمل عنوان «الطارق.. من واقع القبول إلى درب الوصول» الذي يتناول تجربة تربية طفل مختلف «متلازمة داون»
الكاتب تاج الدين عبدالحق وقع روايته «الريح قبل هبوبها»، قدم لها الدكتور يوسف الحسن، الذي أشار إلى أن هذه الرواية «تظهر حالة الاندماج مع مهنة الصحافة، وهي تحبو وتتطور، فيحصر أبطال روايته بأقواس تحجب الأفق، لكنه فسّر كنه شخصياته وترك لنا ولجيله استحضارها».
ووقعت الكاتبة عائشة محمد قصتها المصورة الجديدة للطفل «صالح والشياه السبع»
ووقعت الكاتبة سيلينا رأفت حامد قصتها المصورة للأطفال «اختلافنا جمال».
ووقع الطفل مصعب محمد بسيوني قصته المصورة الجدية للأطفال «الرجل الغني البخيل».
ووقعت الطفلة الإماراتية ميرة إبراهيم البلوشي قصتها القصيرة المصورة «الفراشة الحزينة».
ووقع الكاتب محمود حمد روايته «ذاكرة التراب».
ووقع الشاعر حسن عطية جلنبو ديوانه الشعري «أحلام جنوبية»
ووقع الشاعر نزار أبو ناصر ديوانه الشعري «ألف لام ميم بيروت»
