فوزي بجائزة الشارقة قدم لي إكليلا من الورد
فازت بالمركز الثاني بجائزة الشارقة للشعر العربي عن مجموعتها “ذاكرة الرمل والصدى” الدكتورة نجود القاضي حاصلة على درجة البكالوريوس في طب الأسنان من جامعة إب/اليمن – تعمل كـ طبيبة أسنان ومدربة تنمية بشرية – فازت بجائزة رئيس الجمهورية في الشعر 2008. كيف تصف فوزها وما الذي يقدمه لها كشاعرة وما أهمية مثل هذه الجوائز؟ وغيرها من الاسئلة في حوار الوكالة:
كيف تصفين هذا الفوز وما الذي يقدمه لك كشاعرة؟
له مذاق يشبه لحظة الوصول لقمة من أعالي القمم، كليمنجارو مثلا .
فوزي بجائزة الشارقة قدم لي إكليلا من الورد احتفاء بتاء التأنيث، كشاعرة الشارقة تحتضنني قائلة: وما زال للمرأة متسع.
الشارقة تحتضنني قائلة: وما زال للمرأة متسع
برأيك ما أهمية مثل هذه الجوائز في دفع عجلة المشهد الثقافي “الشاب” وتحقيق مستوى أدبي وإبداعي متميز؟
جائزة محترمة ومرموقة كجائزة الشارقة تشهي لكتابة المزيد وتفتح الأبواب للمنافسة الشريفة والجميلة وهذا بدوره يدفع بعجلة المشهد الثقافي نحو التميز ، إنها تعيد خلق الأدباء من جديد وفق معايير عالية الجودة.
ما الذي في جعبة نجود من مشاريع بعد هذه الخطوة؟
أشارك بجائزة الشارقة العام القادم في مجال آخر